تجربتي في تعلم لغة جديدة Can Be Fun For Anyone
تجربتي في تعلم لغة جديدة Can Be Fun For Anyone
Blog Article
هذه العادة من العادات المفيدة لتعويد نفسك على اتقان أصوات كلمات اللغة.. لأن حركة النطق وانتاج الأصوات بهالحركة بتكون أكبر وأكثر فاعلية بأربع مرات من إذا قرأت بذهنك أو تمتمتها.. لأن أحياناً كثيرة يكون عندنا شعور واثق أننا نعرف ننطق الكلمة بشكل ممتاز لكن في حال طلعتها ونطقتها بتنصدم بأنها طلعت غلط أو حتى ماعرفت تكملها وتلعثمت وبالتالي ماراح تكون مفهوم.
لنترك الألمانية والصينية والكورية بعيدًا؛ لأني لا أجيد التحدث بهم حتى الآن
طبعا لكي تتعلم أي لغة يجب أن تتقن المهارات الأربع فيها وهي: القراءة، الاستماع، التحدث، والكتابة، ولكي تتطور كل واحدة منهم يجب أن تبحث عن مصادر في نفس مستواك لكي لا تجد صعوبة وتشعر بالإحباط.
التعلم من خلال المنصة يعتمد على الإنصات، أي ستنصت للجمل والكلمات وتحاول إعادة كتابتها بالشكل الصحيح، يمكنك اختيار الكلمات المُقترحة أو تصعيب الأمر واستخدام لوحة المفاتيح دون مساعدة (ستحتاج لكتابة الكلمة بشكلٍ صحيح) المنصة ستتجاوز عنك الأخطاء البسيطة، ثم هنالك الترجمة، حيث عليك إعادة كتابة الجملة أمامك من اللغة الأم للغة التي تتعلم أو العكس، وهنالك أيضًا الإلقاء، حيث ستستخدم المايكروفون لنطق العبارة على الشاشة، ويُمكنك تجاوز دروس النطق وكذلك الإنصات إن لم تكن قادرًا على إنهائها لسبب ما كأن تكون في مكانٍ عام أو على حاسوب لا يمتلك أداة لتسجيل الصوت.
ربما قد سبق ولك وإن قرأت عن اهمية الكتابة وفوائدها فهي أفضل تدريب لتنشيط الذاكرة وبالتالي حفظ وتذكر أكبر عدد من المعلومات من اللغة، لذا ما انصحك القيام به وهو حاول دائمًا كتابة كل ما تعلمته بشكل دوري سواء كانت قواعد اللغة، تصريف، مفردات.
بجانب هذه المواضيع المختلفة التي يكون التركيز فيها على اكتساب كلمات جديدة، سوف نجد بعض التسجيلات التي تتعلّق بالقواعد اللغوية، وتركيب وبنية الجملة، وكذلك هناك تسجيلات يتم التدريب فيها على الترجمة أيضًا.
في الختام، تجربة تعلم لغة جديدة كانت رحلة ملهمة وثرية بالتحديات والإنجازات. من خلال هذه الرحلة، اكتشفت قدراتي الجديدة وتطويري الشخصي. إنها تجربة لا تُنسى تنمي مهارات التواصل والتفكير والصبر.
تجعلك هذه التدريبات قادرًا على تصحيح أخطائك بشكل فوريّ بمساعدة الطرف الآخر من المحادثة، وتعد اضغط هنا منصات التراسل على مواقع التواصل الاجتماعيّ مثالًا آخر على هذه الخاصية.
مؤسس موقع شانية، أقرأ لأتعلم وأكتب لأشارك، أسست الموقع لغرض نشر المعرفة التي جمَعت وسأجمع في المستقبل بإذن الله، مؤمن بأن الشخص قادر على أن يُغير حياته.
لكن مع مرور الوقت، بدأت أواجه تحديات جديدة. القواعد اللغوية المعقدة والمفردات غير المألوفة كانت تشكل تحديًا، ولكنني علمت أن الاستمرارية هي المفتاح.
ومن الجدير بالذكر أنه يتم إصدار هذه التّسجيلات على مواقع عديدة على الإنترنت، كذلك تتوافر كتب صوتية عديدة تحتوي على حوارات متشعبة تشمل كافة المواضيع الحياتيّة المختلفة فمثلًا نجد حوارات عائلية بسيطة، حوارات تُجرى أثناء السفر، وحوارات عاطفية، وعملية وغيرها.
يمكن مشاهدة مجموعةٍ واسعةٍ من مقاطع الفيديو المترجمة باللغة الإنجليزية، والبرامج، والمقابلات والحوارات التلفزيونية مع أشخاص في مختلف المجالات، والأفلام المُفضّلة، وكذلك يمكن للمتعلم مُتابعة الموضوعات التي تلقى اهتمامه عن طريق الإنترنت.
الخصائص التنافسية قد تُشجعك أيضًا على الاستمرار، عدد الأيام يُشكل سلسلة تظهر في الأعلى، ولن ترغب بكسرها، يُمكنك شراء خاصية عبر المتجر من خلال البلورات التي تحصل عليها عند إنهاء الدروس، والتي ستحفظ السلسلة من الكسر إن ضيعت يومًا دون تعلم، هنالك أيضًا قائمة بترتيب أفضل المتعلمين، يُمكنك محاولة التفوق عليهم، أو يُمكنك إضافة أصدقائك ومحاولة التفوق عليهم أيضًا، كما أنك قادر على وضع تحدٍ لنفسك بعددٍ معين من النقاط يوميًا.
. مثلاً تعلم اللغة الأسبانية بتفتح لك افاق جديدة سواء على المستوي الوظيفي والمادي أو المعرفي لإثراء المعلومات أو لتتميز باتقانك هذه اللغة